حالة من الحزن والآسي تسيطر على الفنانة المصرية الكبيرة رجاء الجداوي بعدما فقدت ابن شقيقها في اشتباكات بورسعيد ، التي راح ضحيتها 76 شاب و أكثر من 1000 جريح .
وقالت رجاء الجداوي أن ابن شقيقها مازال في مرحلة المراهقة ، وعمره لا يتجاوز 16 عاماً ، وكان من محبي رياضة كرة القدم ، و سافر إلى بورسعيد مع زملائه لتشجيع النادي الأهلي
وأوضحت رجاء الجداوي : تعرّض للضرب المبرح على رأسه، ما أدى إلى وفاته
وأشارت رجاء الجداوي أنّ الخبر وقع عليها وعلى أسرته كالصاعقة
وأكدت رجاء الجداوي أنّها بكت على الشباب وعلى ابن شقيقها، خصوصاً أنّهم في سنّ صغيرة
وأشارت رجاء الجداوي أنّ الخبر وقع عليها وعلى أسرته كالصاعقة
وأكدت رجاء الجداوي أنّها بكت على الشباب وعلى ابن شقيقها، خصوصاً أنّهم في سنّ صغيرة
وأشارت إلى أنّها اضطرت لاستئناف نشاطها الفني حتى لا تتسبب في تعطيل تلك الأعمال،لا سيما أنها ترغب في عودة الفنانين إلى الاستوديوهات من أجل العمّال الفنيين الذين يعملون يوماً بيوم
المصدر : يا ساتر
0 التعليقات:
إرسال تعليق