القاهرة - Gololy
سيدة الغناء العربي، أم كلثوم، في مقدمة الأصوات الغنائية العربية التي قدمت الكثير للشعب العربي،
بدأت حياتها الفنية في العاشرة من عمرها، بغناء القصائد والتواشيح الدينية في بيت شيخ البلد بقريتها طمآي
الزهايرة، وبكثير من الإلحاح اقتنع والدها بالانتقال إلى القاهرة، وكانت تلك الخطوة الأولى في مشوارها الفني،
التي خطته بقدم ثابتة وموهبة فذة، ويُذكر أنها في أول حفلة لها بالقاهرة، وقد أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر
عز الدين يكن باشا، أعطتها سيدة القصر خاتماً ذهبياً، وتلقت 3 جنيهات أجراً لها، وكان بمعايير عصرها أجراً خيالياً.
بدأت حياتها الفنية في العاشرة من عمرها، بغناء القصائد والتواشيح الدينية في بيت شيخ البلد بقريتها طمآي
الزهايرة، وبكثير من الإلحاح اقتنع والدها بالانتقال إلى القاهرة، وكانت تلك الخطوة الأولى في مشوارها الفني،
التي خطته بقدم ثابتة وموهبة فذة، ويُذكر أنها في أول حفلة لها بالقاهرة، وقد أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر
عز الدين يكن باشا، أعطتها سيدة القصر خاتماً ذهبياً، وتلقت 3 جنيهات أجراً لها، وكان بمعايير عصرها أجراً خيالياً.
صوراً كثيرة يتم تداولها كثيراً، لأم كلثوم في بروفات أغنياتها، أو وهي على المسرح تؤدي أدوارها،
ولكن قلما نُشر لها صوراً شخصية، Gololy اكتشف صورتان نادرتان لسيدة الغناء العربي.
ولكن قلما نُشر لها صوراً شخصية، Gololy اكتشف صورتان نادرتان لسيدة الغناء العربي.
الصورة الأولى، وتظهر فيها وهي ترتدي البنطلون والجاكيت والكاب، وذلك في رحلة بمدينة الأقصر عام 1924،
أما الثانية فمع أحد الأطفال وهو يُشربها بيديه الصغيرتين المياه الغازية، أو كما كانت تُلقب وقتها ب«سباتس».
أما الثانية فمع أحد الأطفال وهو يُشربها بيديه الصغيرتين المياه الغازية، أو كما كانت تُلقب وقتها ب«سباتس».
0 التعليقات:
إرسال تعليق