تدرس السلطات الإلمانية اليوم قراراً دستورياً مهماً يقوم من خلاله بإحياء قانون قديم قد توقف العمل به منذ عام 1969.
هذا القانون الذي أزيل من الأدراج مؤخراً ووضع على طاولة المناقشات يتمحور حول إمكانية تجريم إقامة الجنس مع الحيوانات.
هذا القرار بإعادة تنشيط هذا القانون سببه عدد الأمراض التي تسجلها وزارة الصحة الألمانية والتي يعود سببها إلى ممارسة الجنس مع حيوانات أمثال اللاما والخواريف.
0 التعليقات:
إرسال تعليق