قاهرة - Gololy
كاد أن يدفع أحد المغامرين حياته مقابل الفوز ببضع لحظات في تصوير بعض التماسيح
الموجودة في أحد الأنهار، فلقد شاهدنا من قبل هؤلاء المصورين الذين يذهبون بجانب
البراكين وحممها لتصويرها وآخرين يلاحقون الأعاصير ليلتقطون لها صورا رائعة وآخرين كثر
اقتربوا من أشرس الحيوانات ليتعرفون عليها ويلتقطون صورها.
هذا المصور بعد أن اخفي نفسه وسط الأشجار ظنا منه أن التماسيح لن تتعرف عليه و أن تراه من
خلال، لم يظن أن التماسيح قد تشم رائحته و تسعى وراءه لتلتهمه هو الآخر وبرغم صيحات
أصدقائه لتحذيره و رميهم بالحجارة على التماسيح لتبتعد عن صديقهم لم يعبأ بكونه معرضا للقتل
والالتهام حيا.
المصور الذي لم يعير زملائه ادني اهتمام بل أعترض على إزعاج أصدقائه له، فوجئ باندفاع
المصور الذي لم يعير زملائه ادني اهتمام بل أعترض على إزعاج أصدقائه له، فوجئ باندفاع
التمساح نحوه بقوة ليتهمه فهرب جريا وسحبه ونجي بأعجوبة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق