بنوتة كول
هل فكرت يوما وأنت تؤدي عملك، عندما يدب التعب في أطرافك، ويداعب النوم أجفانك، أن تنعم بلحظات قليلة هنيئة من النوم.. إذن فمكتب الإغفاء مثالي بالنسبة إليك، ولكن احذر أن يضبطك رئيسك في العمل.
ابتكرت المصممة لايفاديتو أثاناسيا مكتبا للإغفاء يسمح للعمال والموظفين بإعادة شحن بطارياتهم -بأخذ قيلولة- دون مغادرة مكاتبهم، بوحي من الليالي الطويلة التي قضتها في الدراسة في حرم الجامعة.
لا يضم المكتب سريرا فقط، بل تليفزيون أيضا، وذلك حتى يتمكن العمال من الاستمتاع بالراحة بمجرد أن يتبادر التفكير في النوم إلى أذهانهم.
استوحت لايفاديتو تصميم المكتب من وحي العمارة اليونانية أثناء عملها في استوديو شركة NL للتصميمات، ومقرها في كوروبي خارج أثينا.
ولدت هذه الفكرة التي لا تزال مجرد تصوّر لم ير النور بعد ويطرح في الأسواق، عندما كانت لايفاديتو طالبة في الجامعة، حيث تقول: "جاء مصدر إلهامي من ساعات العمل المرهقة لزملائي الذين لم يكن لديهم شقة قريبة من الجامعة، كانوا يضمون الكراسي من أجل أخذ غفوة قصيرة أثناء الليل في كلية الدراسات العليا".
وتوضح المصممة أن كل حضارة قد يكون لها تصور مختلف جدا للأشياء تبعا للسياق الاجتماعي، "فعلى سبيل المثال هذا المكتب يمكن أن يستخدم للقيلولة، أو في مجال الديكورات عند نقص المساحات، أو لقضاء بضع ساعات من النوم في الليالي الفاصلة بين المواعيد النهائية لتسليم العمل".
هل فكرت يوما وأنت تؤدي عملك، عندما يدب التعب في أطرافك، ويداعب النوم أجفانك، أن تنعم بلحظات قليلة هنيئة من النوم.. إذن فمكتب الإغفاء مثالي بالنسبة إليك، ولكن احذر أن يضبطك رئيسك في العمل.
ابتكرت المصممة لايفاديتو أثاناسيا مكتبا للإغفاء يسمح للعمال والموظفين بإعادة شحن بطارياتهم -بأخذ قيلولة- دون مغادرة مكاتبهم، بوحي من الليالي الطويلة التي قضتها في الدراسة في حرم الجامعة.
لا يضم المكتب سريرا فقط، بل تليفزيون أيضا، وذلك حتى يتمكن العمال من الاستمتاع بالراحة بمجرد أن يتبادر التفكير في النوم إلى أذهانهم.
استوحت لايفاديتو تصميم المكتب من وحي العمارة اليونانية أثناء عملها في استوديو شركة NL للتصميمات، ومقرها في كوروبي خارج أثينا.
ولدت هذه الفكرة التي لا تزال مجرد تصوّر لم ير النور بعد ويطرح في الأسواق، عندما كانت لايفاديتو طالبة في الجامعة، حيث تقول: "جاء مصدر إلهامي من ساعات العمل المرهقة لزملائي الذين لم يكن لديهم شقة قريبة من الجامعة، كانوا يضمون الكراسي من أجل أخذ غفوة قصيرة أثناء الليل في كلية الدراسات العليا".
وتوضح المصممة أن كل حضارة قد يكون لها تصور مختلف جدا للأشياء تبعا للسياق الاجتماعي، "فعلى سبيل المثال هذا المكتب يمكن أن يستخدم للقيلولة، أو في مجال الديكورات عند نقص المساحات، أو لقضاء بضع ساعات من النوم في الليالي الفاصلة بين المواعيد النهائية لتسليم العمل".
0 التعليقات:
إرسال تعليق