تستمر هذه الحرب عادة لساعات معدودة، يستلقي بعدها «المتحاربون» المنهكون على الأرض ، متكئين على وسائدهم، التي تبقى بها بعض الريش.
شارك الاف الاشخص، في عدة مدن حول العالم، فيما يصطلح على تسميته بيوم “حرب الوسائد”، حيث يتعارك المشاركون في هذه النهار بواسطة الوسائد.
وما أن تطلق صفارة الإشارة لبدء المشاركين في المعركة حتى يكسو المكان الريش المتطاير من الوسائد.
وتستمر هذه الحرب عادة لساعات معدودة، يستلقي بعدها «المتحاربون» المنهكون على الأرض ، متكئين على وسائدهم، التي تبقى بها بعض الريش.
يشار الى أن لـ «حرب الوسائد» فوائد منها جذب السياح، وجمع التبرعات لعدد من الهيئات الخيرية.
وما أن تطلق صفارة الإشارة لبدء المشاركين في المعركة حتى يكسو المكان الريش المتطاير من الوسائد.
وتستمر هذه الحرب عادة لساعات معدودة، يستلقي بعدها «المتحاربون» المنهكون على الأرض ، متكئين على وسائدهم، التي تبقى بها بعض الريش.
يشار الى أن لـ «حرب الوسائد» فوائد منها جذب السياح، وجمع التبرعات لعدد من الهيئات الخيرية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق