تواجه مدرسة أمريكية سابقة عقوبة السجن لست سنوات بعد الاعتراف بممارسة الجنس مع طفل دون سن 14 عاماً.
وقالت السلطات في كاليفورنيا، إن ماليا بروكز، التي كانت تدرس بمدرسة غاردن غروف الإبتدائية، أقرت بذنبها في ثلاث تهم بممارسة تصرفات خليعة مع طفل دون سن 14.
وأوضح نائب المدعي العام بمقاطعة فينتورا، أرين مايستر، إن بروكز، 32 عاماً، قد تواجه عقوبة السجن لستة أعوام عند مثولها أمام المحكمة في 23 أغسطس/آب المقبل، مؤكدا بنفس الوقت أنها محتجزة حاليا نظير كفالة قدرها مليوني دولار.
ومن جهته، قال محاميها، رون بامييه: “ماليا بروكز تعاني من مرض عقلي، لمدة 31 عاماً كانت مواطنة ملتزمة بالقانون.. هناك شيء ما حدث لها حوّلها على نحو ما إلى الشخص الذي اصبحت عليع الآن.”
وبدأت الشرطة، في فبراير/شباط، تحقيقا حول مزاعم ارتباط المدرسة، التي استقالت من وظيفتها مطلع الشهر الحالي، بعلاقة غير ملائمة بالطالب استمرت لمدة أربعة أشهر العام الماضي
0 التعليقات:
إرسال تعليق