أيضًا من التصريحات التي طالت الفنان عبدالحليم حافظ والذي وقفت أمامه في واحد من
أهم الأفلام الرومانسية الغنائية وهو فيلم “حكاية حب”.
والخلاصة أن مريم فخر الدين لم تستطع الحفاظ على تلك الصورة التي انطبعت في ذهن الكثيرين
من خلالها أفلامها في مرحلة الشباب وهي في ذلك عكس الفنانة فاتن حمامة التي جسدت تصريحاتها
ومواقفها امتدادا لمرحلة شبابها دون تغير كبير. وأمام هذه التصريحات لا يملك من يقرأها سوى
أن يسأل لماذا انقلبت مريم فخر الدين على أبناء جيلها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق