رام الله - دنيا الوطن
شهدت موسكو عرض أزياء لنصف ساعة فقط في الهواء الطلق، جعل من عارضة الأزياء الوحيدة المشاركة فيه وبفستان واحد لا غير نجمة تسجيل فيديو تناقله عدد من المواقع الإلكترونية، وذلك لعرضها فستان تمت حياكته من 15 كغم من لحم الخنزير.
ربما رأى البعض في هذه الفعالية تكرارا لما قامت به المغنية الأمريكية المثيرة للجدل دائما الليدي غاغا، مع فارق ربما غير بسيط وهو أن عارضة الأزياء، الشابة الروسية داريا كانت تستعرض هذا الفستان لهدف نبيل، يرمي إلى لفت الأنظار إلى خطورة تناول اللحوم.
فقد صرحت داريا أنها ارتدت هذا الفستان وقبلت أن تتجول به في أحد شوارع العاصمة الروسية أمام عدسات الكاميرا للفت الأنظار إلى أن "لحم الخنزير يصلح لهذا الغرض فحسب".
من جانبه قال أحد منظمي هذه الفعالية، وهو سيرغي راكشا رئيس المنظمة الأهلية "الحقيقة عن الطعام"، أن روسيا تحتل موقعا متقدما على لائحة الدول حيث نسبة الوفيات بسبب أمراض الأوعية الدموية عالية.
لكن المارة الذين احتشد بعضهم ليلتقط صور داريا أعربوا عن شعورهم بالشفقة على عارضة الأزياء الشابة التي كانت تقف في إحدى ساحات العاصمة الروسية في فستانها القصير، علما أن درجة الحرارة كانت تقترب من الصفر.
لم تصمد داريا طويلا أمام البرد القارس الذي داهم موسكو مبكرا في هذا العام، لتتوارى عن الأنظار وتحتمي من البرد في سيارة كانت ترافقها، وهو ما بدا في تسجيل الفيديو المنتشر في عدد من مواقع التواصل الاجتماعي.
شهدت موسكو عرض أزياء لنصف ساعة فقط في الهواء الطلق، جعل من عارضة الأزياء الوحيدة المشاركة فيه وبفستان واحد لا غير نجمة تسجيل فيديو تناقله عدد من المواقع الإلكترونية، وذلك لعرضها فستان تمت حياكته من 15 كغم من لحم الخنزير.
ربما رأى البعض في هذه الفعالية تكرارا لما قامت به المغنية الأمريكية المثيرة للجدل دائما الليدي غاغا، مع فارق ربما غير بسيط وهو أن عارضة الأزياء، الشابة الروسية داريا كانت تستعرض هذا الفستان لهدف نبيل، يرمي إلى لفت الأنظار إلى خطورة تناول اللحوم.
فقد صرحت داريا أنها ارتدت هذا الفستان وقبلت أن تتجول به في أحد شوارع العاصمة الروسية أمام عدسات الكاميرا للفت الأنظار إلى أن "لحم الخنزير يصلح لهذا الغرض فحسب".
من جانبه قال أحد منظمي هذه الفعالية، وهو سيرغي راكشا رئيس المنظمة الأهلية "الحقيقة عن الطعام"، أن روسيا تحتل موقعا متقدما على لائحة الدول حيث نسبة الوفيات بسبب أمراض الأوعية الدموية عالية.
لكن المارة الذين احتشد بعضهم ليلتقط صور داريا أعربوا عن شعورهم بالشفقة على عارضة الأزياء الشابة التي كانت تقف في إحدى ساحات العاصمة الروسية في فستانها القصير، علما أن درجة الحرارة كانت تقترب من الصفر.
لم تصمد داريا طويلا أمام البرد القارس الذي داهم موسكو مبكرا في هذا العام، لتتوارى عن الأنظار وتحتمي من البرد في سيارة كانت ترافقها، وهو ما بدا في تسجيل الفيديو المنتشر في عدد من مواقع التواصل الاجتماعي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق