في كشف جديد يضيف إلى قائمة الفوائد التي تعود على الإنسان من وراء ممارسة الجنس، أفاد باحثون أن النشاط الجنسي يشكل على ما يبدو علاجاً لحالات الإصابة بالصداع.
وجد فريق من علماء الأعصاب أن النشاط الجنسي من الممكن أن يقود إلى تخفيف جزئي أو كلي من الآلام التي تصيب الرأس في بعض حالات الصداع النصفي. وأشارت الدراسة التي أجراها هذا الفريق بجامعة مونستر الألمانية إلى أنه وبدلاً من استخدام آلام الرأس كذريعة لرفض الجنس، تبين أن ممارسته قد تكون أكثر فعالية من المسكنات. وأظهرت النتائج أيضاً أن أكثر من نصف الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي ومارسوا الجنس قد شعروا بتحسن في الأعراض. وأوضح الباحثون أنهم يعتقدون أن الجنس يحفز إفراز هرمون الإندورفين، الذي يعتبر المسكن الطبيعي للجسم، من خلال الجهاز العصبي المركزي، الذي يمكنه بدوره أن يقلل أو حتى يقضي على الصداع.
وأضاف الباحثون " لا تقوم غالبية المرضى المصابين بصداع نصفي أو بصداع عنقودي بممارسة نشاط جنسي عندما تنتابهم آلام الصداع. ومع هذا، فإن بياناتنا تشير إلى أن النشاط الجنسي قد يؤدي إلى تخفيف جزئي أو كامل من الصداع لدى بعض حالات الإصابة بالصداع النصفي ولدى عدد أقل من حالات الإصابة بالصداع العنقودي". وتابع الباحثون " ويمكن للجنس أن يقضي على نوبات الصداع النصفي والصداع العنقودي، ويستعين بعض المرضى بالنشاط الجنسي كعلاج فعال في محاربة نوبات الصداع".
كشفت تقارير مصرية يوم الأربعاء تفاصيل جريمة مروعة كانت أول المعلومات التي تلقتها الشرطة عنها هو عثور بعض الناس على النصف الأسفل من جثة مجهولة. وأوضحت صحيفة "اليوم السابع" أن الشرطة تعرفت إلى هوية السيدة وتبين أنه سبق اتهامها في قضايا مخدرات وآداب ، كما توصلت إلى أن زوجها هو الذي قتلها ومثل بجثتها. وقال الزوج المتهم 44 عاما في التحقيقات إنه متزوج من سيدة أخرى منذ 20 عاما ولديه منها أربعة أبناء ، إلا أنه كان يتردد بصفة مستمرة على منازل الدعارة لممارسة الرذيلة مع الساقطات ، وكانت بينهن سيدة جميلة الملامح فتعلق بها ، ورغم أنه شاهدها أكثر من مرة برفقة العديد من الرجال داخل بيوت الدعارة إلا أنه قرر فجأة أن يتزوجها ، وسرعان ما وافقت على الزواج منه. وذكرت "اليوم السابع" أن المتهم أشار إلى أنه استأجر لها منزلا وظل برفقتها عدة أشهر ، إلا أنها كانت تستغل نزوله للعمل في ورشة الحدادة الخاصة به وتستضيف الرجال لممارسة الرذيلة معهم وتسربت تفاصيل لقاءاتها بالرجال وعلاقاتها المشبوهة إلى الجيران ، فاضطر أن يترك المنزل ويذهب إلى مكان آخر ، تكرر الأمر في كل مكان تذهب إليه ، بالرغم من تعنيفه لها في كل مرة وتأكيدها له بأنها لن تعود إلى ممارسة الدعارة. وأشار المتهم إلى أنه قبل الحادث بيوم كان خارج المنزل فعاد ليلا وطلب منها أن تفتح له باب المنزل إلا أنها رفضت وأصرت أن يبيت خارج البيت ، وفى الصباح عاد إلى المنزل ففتحت له ، وقرر أن يتخلص منها ، فاستل سكينا من المطبخ وانهال عليها طعنا ، ثم خرج من المنزل واشترى منشارا وقطع به جثتها إلى نصفين ، ثم قطع الجزء العلوي للجثة إلى أشلاء ووضعها في أكياس وألقاها على طريق ، ثم اتصل بشقيقه لمساعدته في حمل الجزء الأسفل من الجثة وألقياه في مكان آخر
حاول رجل حبسته زوجته داخل شقتهما التي تقع في الطابق الثامن، الهرب عن طريق التسلق من النافذة باستخدام ملاءات السرير التي ربطها ببعضها. بطل قصة محاولة الهروب هذه، وهو من إيستونيا (35 عاماً)، كان محظوظاً لبقائه على قيد الحياة بعد أن شوهد وهو يهبط من البناية السكنية مستخدماً هذا الحبل المؤقت، حيث تمكن من القفز بنجاح من الطابق الثامن فقط في اللحظة التي تمزقت فيها الملاءات. ووقع الحادث في منطقة لاسناماي في إحدى ضواحي العاصمة الإستونية “تالين”. وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، أن الرجل أبلغ الشرطة، بعدما نجحت محاولته في الهروب وعلى النحو الذي يعيد إلى الأذهان الفيلم الشهير “الهروب الكبير”، بعد أن حبسته زوجته داخل الشقة، وكان يريد الخروج للقاء بعض أصدقائه، ولذا قرر الهروب من محبسه. واستخدمت يكاتيرينا هوروشكو، وهي شاهدة العيان التي تابعت الحادث لحظة بلحظة، كاميرتها الخاصة في تصوير مشاهد محاولة الهروب الدرامية والقفز من النافذة بحبل الملاءات من ارتفاع يبلغ 70 متراً. وقالت الشاهدة لصحيفة “بوستميس” التي تصدر بالإنجليزية في إستونيا: “بدأ الهبوط من الطابق الثامن. ونجح في القفز من هذا الطابق، بيد أن الحبل الملاءة لم يتحمل وزن الرجل مع وصوله إلى الطابق السابع”. وسقط الزوج الهارب من هذا الارتفاع إلى أسفل ليستقر بين الأشجار التي تحيط بالبناية السكنية، غير أنه تمكن من السير على قدميه حتى وصل إلى سيارة الإسعاف التي أقلته إلى المستشفى لتلقي العلاج.
رام الله - دنيا الوطن عرضت فوربس ألبوم صور كاملاً للأمير السعودي الوليد بن طلال، تبيّن حياة الرفاهية التي يعيشها وعلاقاته العامة الواسعة التي تجمعها بقادة الدول كما تشاهدون في ما ننقله لكم في العالمية من خلال العرض المرفق.