تعهدت شابة من سكان مدينة تفير الروسية، اسمها صوفي بأن تمر بالشارع الرئيسي بالمدينة التي تغطيها الثلوج، في ملابسها الداخلية، مؤكدة انها ستفعل ذلك إذا حصلت على عدد كافي من “الإعجابات” في شبكة التواصل الإجتماعي الروسية “فكونتاكتي”.
ونشرت صوفي رسالتها هذه في 23 كانون الثاني/يناير على صفحتها على الشبكة الاجتماعية، وقالت فيها “إذا حصلت هذه الرسالة على 3000 معجب، سأخرج إلى الشارع في ملابسي الداخلية”.
وحتى هذه اللحظة، حصلت الرسالة على ما يقرب من ثلث العدد المطلوب من الإعجابات، ونظرا للعدد الهائل من المشاركات، فمن المرجح أن تكون صوفي مضطرة للوفاء بالتزامها في نهاية كانون الثاني/يناير الجاري.
ومع ذلك، فإن هذا الأمر لا يقلق الفتاة، التي تؤكد أنها تقوم يوميا بأعمال شاذة من وجهة النظر الاجتماعية، مشيرة إلى أن هذا سيكون أقلها ضررا .
بعد أن ضاق ذرعاً من تصرفات ابنته بسبب ارتدائها السراويل القصيرة، قرر سكوت ماكينتوش من مدينة يوتا الامريكية، أن يقلدها ليحرجها ويجعلها تكره ارتداء ملابس غير محتشمة
خرج سكوت الأب لسبعة أطفال مع عائلته لقضاء بعض الوقت الممتع، وقبل الخروج طلبت الأم من ابنتها المراهقة أن ترتدي سروالاً طويلاً، لكنها رفضت على الفور متذرعة أن لها الحق في ارتداء ما تشاء. فعمد سكوت إلى استبدال ملابسه ببنطال جينز مقصوص عند الجيوب، مع بلوزة مكتوب عليها “أفضل أب على الإطلاق”، وظل طوال الوقت يرتديهما مسبباً لها الكثير من الإحراج، حيث لم يكف الناس في المطعم وملعب الغولف عن التحديق بالعائلة.
في اليوم التالي نشرت الفتاة صورة لوالدها بالجينز القصير على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، وحكت ما حصل معها، وما لبثت أن حصلت على أكثر من 130 ألف تعليق على الموضوع، لتسارع وكالات الأنباء بالتقاط القصة، ما استدعى الأب لتوضيح ما كان يرنو إليه من وراء تصرفه. في حديث لوكالة أنباء”ديزرت نيوز” قال سكوت:” أقدمت على هذا التصرف أملاً مني أن تعرف ابنتي قدر حبي وتقديري لها، وبعد أن انتشر هذا الموضوع على نحو واسع أرجو أن تفهم كل النساء قيمتهن التي لا تأتي عبر عرض أجزاء من الجسد”. وتأتي هذه الحادثة في إطار الجدل الدائر حول أحقية الآباء في أن يفرضوا على أبنائهم ما يمكن أن يرتدوه، بعد أن نشرت مدونة أمريكية في مدينة تكساس مقالاً حول هذا الموضوع أثار حفيظة الكثيرين
ارادت “مرسيدس” ان تحصل على مؤخرة ممتلئة ارضاء لزوجها وظنت شأنها في ذلك شأن كثيرات اخريات ان الحقن بالبيوبوليمير سيحقق لها امنيتها، الا ان العملية استحالت كابوسا وبات الالم لا يطاق.
ويتسبب هذا المنتج الصناعي بنتائج كارثية منذ العام 2011، مع ان الحكومة منعت حقنه في الجراحات التجميلية في تشرين الثاني 2012. فهذ الجل غير المزود بغلاف قد يؤدي الى ردود فعل كثيرة وقد ينتقل الى أجزاء أخرى من الجسم.
قبل سنتين، خضعت مرسيدس لتشجيع صديقاتها بينما كان زواجها على المحك. فدخلت معهدا في كراكاس حيث حقنت في كل مؤخرة بـ560 سنتلتر من الجل في مقابل 5 آلاف بوليفار (880 دولار أميركي).
وتقول مرسيدس وهي تنتظر دورها في أحد العيادات المحلية المتخصصة في سحب هذا النوع من المنتجات “لم أكن أعلم ما هذه المادة، كل ما كنت أريده أن تبدو مؤخرتي جميلة.”
وتضيف “أعجز عن الجلوس أكثر من خمس دقائق بسبب الألم، لقد توقفت حياتي.”
تعاني أستريد دي لا روسا من انتقال الجل الى أسفل ظهرها ووركيها. وقد أسست في العام 2011 جمعية “لا للبيوبوليمير” التي أحصت 15 حالة وفاة ناجمة عن حقن هذا المنتج.
اكدت دراسة حديثة أجراها عدد من الباحثين والأخصائيين في مجال التغذية أن تركيبة الموز تساعد على الاسترخاء البدني والمعوي لدى الرجال، وهذا الأمر يزيد من تركيز الرجل عند ممارسته العلاقة الحميمة.
وأجريت عدد من الأبحاث على فاكهة الموز، حيث أثبتت الدراسة أن مزيج العناصر الغذائية الطبيعية الموجودة في الموز، يجعل منه “فياجرا” طبيعية تزيد القوة الجنسية والعاطفية وتقوي مشاعر الحب.
والجدير بالذكر، أن الدراسة اشتملت على 148 متطوعًا من الرجال في ألمانيا وفرنسا امتدت على طوال 4 أشهر تناولوا ما يعادل أربع إلى ست موزات مع عصير يفضلونه حسب رغباتهم قبل ممارسة الحب و في أوقات مختلفة.
أقدمت عروس بريطانية في يوم زفافها علي حلاقة شعر رأسها بالكامل، وذلك بعد أن طلبت من عريسها أن يتولى المهمة بنفسه باستخدام ماكينة حلاقة كهربائية في مسعى لرفع الوعي من أجل التبرع لمعهد بحوث السرطان البريطاني.
وبعد ساعة واحدة من إتمام مراسم الزواج الرسمية ووسط ذهول الحضور، قام مايك جريفز بحلاقة شعر عروسه روكسي بالكامل، ثم ألقيا بيانا قصيرا حول ضرورة التبرع للمعهد من أجل مساعدة مرضى السرطان.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن روكسي ومايك، اللذين يعيشان في يوركشاير، فقدا بعض أقاربهما بسبب هذا المرض.
وقالت روكسي إنها كانت ترغب دائما في حلاقة شعر رأسها لصالح معهد بحوث السرطان منذ أن كان عمرها 16 عاما، لكنها أرادت أن يتم ذلك في يوم متميز فقررت في وقت سابق من العام الحالي أن تحقق أمنيتها في يوم زفافها.
وأضافت أنها اتفقت مع عريسها على القيام بهذه المهمة أمام ضيوف الحفل لأنها ستكون الطريقة المثلى لرفع الوعي بضرورة التبرع للمعهد.
أصيب شاب يدعى أدريان وودي Adrian Wood وعمره 34 عاما بحادث غريب من نوعه ، فقد دخل غصن شجرة طوله 38 سم في رقبته .
وقد أصيب به بينما كان في جولته على دراجنه الهوائية عندما سقط على الأرض ودخل الغصن في رقبته ، ولحسن حظه أن الغصن كان يبعد عن الشريان الأورطي 2 ملم فقط وإل كان مات على الفور .
ولشجاعته سار على قدميه بشكل حذر حتى وصل للمستشفى ، وكان الأطباء أعطوه نسبة 50 % لنجاح العملية ، ولكن بحمد الله نجحت ، وهو أب لطفلين .