الأحد، 30 يونيو 2013

حكاية اثارة البكيني على مر العصور ..صور

TwitThis

نيوز كافيه _


انعكس التطور على ثياب السباحة على نظرة المجتمع تجاه العديد من الأمور، مثل نظر أفراده لرياضة السباحة، وأنماط الثياب التي يمكن الخروج بها إلى العلن بالإضافة إلى تغير المفاهيم الجنسية وتقبل الثياب من عصر لآخر




عرفت ثياب السباحة بفساتين واسعة عام 1825، وتظهر هذه الصورة مجموعة من النساء اللواتي يخرجن من غرف متحركة على الشاطئ لتغيير الملابس، وكانت تلك الغرف توصل النساء مباشرة إلى المياه.





هكذا كانت تبدو ثياب السباحة في عام 1870.





لم يكن بمقدور الناس بهذا اللباس السباحة في الأصل إذ أن القماش الذي حيكت به الملابس مضاد للغرق، وكانت الأعلام جزءاً من لباس السباحة عام 1975.





امتازت ثياب السباحة في العصر الفكتوري بأنها أكثر الثياب المغطية للجسم، إذ أنه كان يتوجب على النساء ارتداء أكثر من خمسة جوارب خلال تلك الفترة.






عندما اتخذت السباحة رياضة خاصة في الألعاب الأولمبية الحديثة، كشف لباس السباحة أجزاء أكثر من الجسد لتسهيل الحركة، وهذه صورة لنساء مارسن الرياضة عام 1902.




كان لهوليوود دور كبير في الترويج لثياب السباحة، مثل خط الأزياء هذا الذي اعتبر مثيراً في عام 1925.





ورغم أن النجوم كان بإمكانهم الإستمتاع بثياب السباحة تلك، إلا أن العديد من الولايات الأمريكية استمرت في فرض الرقابة على شواطئها.





قام المصمم الفرنسي لويس ريارد بتصميم "البكيني" عام 1946، ورغم وجود العديد من ثياب السباحة المكونة من قطعتين، إلا أن هذا اللباس أثار ضجة كبيرة، ولم تقبل أي عارضة ارتداء هذا اللباس، فاضطر المصمم إلى توظيف راقصة تعر لتصويره.





أما في العقد الخامس من القرن الماضي فبدأت فكرة الحفلات المقامة على الشواطئ بالتوسع.





بدأت مسابقات ملكات جمال البكيني في ثمانينيات القرن الماضية، وتظهر هذه الصورة عارضات للأزياء في إحدى المسابقات.


0 التعليقات:

إرسال تعليق

 

Twitter Blog Templates © copyright by غرائب و عجائب الدنيا | Template by BloggerTemplates | Blog Trick at Blog-HowToTricks تعريب : ق,ب,م