لاشك ان هناك العديد من الاعمال الخاصة بالرسوم المتحركة والمسلاسلات الكارتونية التى اسعدت ملايين الاطفال المصريين وخاصة من ابناء جيل الثمنينيات والتسعينات الذين كانوا يتابعون بلهفة وشوق الى مسلسل مثل مازنجر زى الذى تم تقديمه ودبلتجه للغاة العربية فى منتصف سبعينات القرن الماضى ومازل الى الان يلقى قبول عريض عند مشاهدته ليس من الصغار فحسب بل والكبار ايضا فقد اجاد اليانيون صناعة تلك المسلاسلات والاعمال الكاررتونية من خلال ادخال العناصر الحقيقية فى اعمال خيالية بحيث ان هناك مبادىء الخير الذى يمثله مازنجر ومن معه بداية من ماهر وفاتن ورفقائهما والدتور خيرى الى جانب الشر من ابو الغضب والمزودوج والذين تدور بينهم جميعا احداث الخير والشر طوال اثنان وتسعون حلقة مع الاسف لم يتم دبلجة وترجمة منها سوى فقط ستة وعشرون حلقة وهم الذيم يحفهم الاطفال العرب عن ظهر قلب اما عن بطل مازنجر فهو ماهر والذى قد بدبلجة صوته وعمل الاداء الصوتى له طوال تلك الحلقات هو الفنان الاردنى غسان المشيني وهو عضو بنقابة رابطة الفنانين الاردنين وحاصل على البكالوريوس في المسرح من القاهرة
الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013
هل تخيلت من قبل ما هو شكل الفنان الحقيقى الذى كان يؤدى شخصية " ماهر " فى المسلسل الكارتونى مازنجز لن تصدق ستدهش فعلا !!
لاشك ان هناك العديد من الاعمال الخاصة بالرسوم المتحركة والمسلاسلات الكارتونية التى اسعدت ملايين الاطفال المصريين وخاصة من ابناء جيل الثمنينيات والتسعينات الذين كانوا يتابعون بلهفة وشوق الى مسلسل مثل مازنجر زى الذى تم تقديمه ودبلتجه للغاة العربية فى منتصف سبعينات القرن الماضى ومازل الى الان يلقى قبول عريض عند مشاهدته ليس من الصغار فحسب بل والكبار ايضا فقد اجاد اليانيون صناعة تلك المسلاسلات والاعمال الكاررتونية من خلال ادخال العناصر الحقيقية فى اعمال خيالية بحيث ان هناك مبادىء الخير الذى يمثله مازنجر ومن معه بداية من ماهر وفاتن ورفقائهما والدتور خيرى الى جانب الشر من ابو الغضب والمزودوج والذين تدور بينهم جميعا احداث الخير والشر طوال اثنان وتسعون حلقة مع الاسف لم يتم دبلجة وترجمة منها سوى فقط ستة وعشرون حلقة وهم الذيم يحفهم الاطفال العرب عن ظهر قلب اما عن بطل مازنجر فهو ماهر والذى قد بدبلجة صوته وعمل الاداء الصوتى له طوال تلك الحلقات هو الفنان الاردنى غسان المشيني وهو عضو بنقابة رابطة الفنانين الاردنين وحاصل على البكالوريوس في المسرح من القاهرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق