اتُهم مندوب مبيعات، بالشرب، حتى فقد إحساسه بنفسه وبالآخرين، والدخول عنوة إلى غرفة نوم ابنتي أخته، بينما كنّ نائمات، والاعتداء على جليسة الأطفال.
الاعتداء المزعوم ترك الحاضنة الفلبينية البالغة من العمر 29 عاماً في حالة من الصدمة والرعب؛ حيث بقيت صامتة طوال الليل بعد قيام خال الفتاتين الإيراني البالغ من العمر26 عاماً باغتصابها، والبنات نيام.
تعمل جليسة الأطفال لأسرة إيرانية في منطقة بدبي، والمشتبه به هو شقيق زوجة كفيلها. في صباح اليوم التالي، قررت ترك منزل كفيلها، واللجوء إلى القنصلية الفلبينية العامة.
وقد تم تنبيه شرطة دبي عن الحادث عن طريق البعثة الدبلوماسية، حيث ذكر أن الفتاة أنهت عملها وخلدت إلى النوم في غرفة نوم الأطفال، ولكن في وقت ما بعد منتصف الليل، سمعت باب غرفة النوم يطرق، ولم ترد أن يتسبب ذلك بإيقاظ الفتاتين، ففتحت الباب، واعترتها الدهشة عندما رأت الخال يقف على الباب، ويبدو مخموراً.
ادعت الضحية أنها حاولت إغلاق الباب، ولكن المشتبه به دفعها في غرفة النوم، وسقطت في سريرها، ثم قفز عليها، وأجبرها على إزالة ملابسها. ثم مارس الجنس معها ضد إرادتها، دون أي اهتمام بحقيقة أن بنات أخته كنّ نائمات في نفس غرفة النوم. وعند الانتهاء، ارتدى المعتدي ملابسه، وغادر الغرفة، وكأن شيئاً لم يحدث».
اطلع من راسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق